سيارات

تتهيأ شركة «ستروين» لإطلاق نوع جديد من السيارات الهجين التي تختلف كليا عن سائر السيارات الأخرى من هذا النوع. فالسيارة «ستروين هايبنوس» هذه ليست من النوع الذي يعمل بمحرك بترولي وكهربائي في الوقت ذاته، ولا هي من النوع الذي يسير على خلايا الوقود الهيدروجيني، بل هي تعمل بمحرك ديزل وآخر كهربائي في الوقت

لم يعد خافيا أن استخدام السيارات الكهربائية يوفر الوقود ويقلل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ويوفر قدرا كبيرا من الهدوء. في العادة يفضل الناس السيارات الأكثر هدوءا على الطرق على السيارات الصاخبة بضجيجها. ومع ذلك، فإنه مع ازدياد استخدام السيارات الهجين والكهربائية، بدأ يبرز عامل قلق جديد يتمثل في صعوبة

من ينظر إلى بيروت من الجو يظن نفسه أمام مرآب كبير، يتكون من السيارات المتوقفة على جوانب الطرقات والشوارع، والسيارات المتوقفة وسط الشوارع بفعل زحمة السير، التي بلغت ذروتها مع غياب التنسيق بين الإدارات الرسمية في مجال الأشغال العامة، الذي أخرج وزير الداخلية زياد بارود، عن هدوئه في الآونة الأخيرة مهددا

على نقيض ما تعانيه السيارات الجديدة من انخفاض في الطلب ـ وأحدث دليل عليه تراجع المبيعات في أوروبا، خلال شهر أبريل (نيسان) الماضي، للشهر الثاني عشر على التوالي على الرغم من الجهود التي تبذلها الحكومات لدعم صناعة السيارات ـ تسجل السيارات الكلاسيكية النادرة أسعارا قياسية في المزادات العلنية. والحال في

يبدو أن التأثير الأبرز للأزمة الاقتصادية العالمية على قطاع السيارات الرياضية في عام 2010 سينحصر في الحرص على إنتاج طرازات أقل استهلاكا للوقود من سابقاتها وبالتالي أكثر محاباة للبيئة. هذا الاتجاه المتنامي، بشكل عام، في صناعة السيارات أكده أحدث إنتاجين لشركتي «لوتس» و«أودي». «لوتس» البريطانية المتخصصة

طراز BMW Z4 الجديد، الذي تطرحه الشركة الألمانية للمرة الأولى على الإطلاق بسقف صلب قابل للطي، يعتبر خيارين متكاملين لسيارة واحدة، ففي أقل من 20 ثانية يمكن لسائقها الاختيار ما بين متعة القيادة في الهواء الطلق، بفتحه لسقفها الصلب، أو التمتع بقيادة سيارة رياضية من طراز «كوبيه» لدى إغلاق هذا السقف. بعد انطلاقتها